منتديات سبحان الله وبحمده

هذة عقيدتي (45) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هذة عقيدتي (45) 829894
ادارة المنتدي هذة عقيدتي (45) 103798
منتديات سبحان الله وبحمده

هذة عقيدتي (45) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هذة عقيدتي (45) 829894
ادارة المنتدي هذة عقيدتي (45) 103798
منتديات سبحان الله وبحمده
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئسيةأحدث الصورالتسجيلدخول


تبادل اعلاني  تبادل اعلاني  تبادل اعلاني  تبادل اعلاني


تبادل اعلاني


 

 هذة عقيدتي (45)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قلبي ملك ربي**
نائب مدير أول
نائب مدير أول
قلبي ملك ربي**


عدد المساهمات عدد المساهمات : 2350 تاريخ التسجيل : 21/11/2010
الموقع : في حمى ربي

هذة عقيدتي (45) Empty
مُساهمةموضوع: هذة عقيدتي (45)   هذة عقيدتي (45) Emptyالأحد يناير 23, 2011 8:32 pm

هذة عقيدتي (45) 23366249
الصفات الخُلُقية

الملائكة كرام بررة :

وصف الله الملائكة بأنهم كرام بررة : ( بأيدي سفرةٍ – كرام بررةٍ ) [ عبس : 15-16 ] ؛ أي القرآن بأيدي سفرة ، أي : الملائكة ؛ لأنهم سفراء الله إلى رسله وأنبيائه ، قال البخاري : " سفرة : الملائكة واحدهم سافر ، سفرتُ : أصلحت بينهم ، وجعلت الملائكة – إذا نزلت بوحي الله تعالى وتأديته – كالسفير الذي يصلح بين القوم " (1) .

وقد وصف الله تعالى هؤلاء الملائكة بأنهم ( كرام بررةٍ ) ؛ أي : خلقهم كريم حسن شريف ، وأخلاقهم وأفعالهم بارة ظاهرة كاملة ، ومن هنا ينبغي لحامل القرآن أن يكون في أفعاله وأقواله على السداد والرشاد .

روى البخاري عن عائشة – رضي الله عنها – قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام ، ومثل الذي يقرأ القرآن وهو يتعاهده ، وهو عليه شديد ، فله أجران ) (2) .

استحياء الملائكة :

من أخلاق الملائكة التي أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بها : الحياء ؛ ففي الحديث الذي يرويه مسلم في صحيحه عن عائشة : أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان مضطجعاً في بيتها ، كاشفاً عن فخذيه أو ساقيه ، فاستأذن أبو بكر ، فأذن له وهو على تلك الحال ، فتحدث ، ثمّ استأذن عمر ، فأذن له وهو كذلك ، فتحدث ، ثم استأذن عثمان ، فجلس الرسول صلى الله عليه وسلم وسوّى ثيابه ، فدخل ، فتحدث ، فلما خرج قالت عائشة : دخل أبو بكر ، فلم تهتش له ، ولم تُبَالهِ ، ثم دخل عمر ، فلم تهتش له ولم تباله ، ثم دخل عثمان ، فجلست ، وسويت ثيابك ، فقال : ( ألا استحيي من رجل تستحيي منه الملائكة ) (3) .

وقولها : لم تهتش له : الهشاشة والبشاشة : طلاقة الوجه ، وحسن اللقاء .

وقولها : لم تباله : لم تحتفل به .

هذة عقيدتي (45) 28904513

قدراتهم

1- قدرتهم على التشكل :

أعطى الله الملائكة القدرة على أن يتشكلوا بغير أشكالهم ، فقد أرسل الله جبريل إلى مريم في صورة بشر : ( واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكاناً مشرفاً – فاتخذت من دونهم حجاباً فأرسلنا إليها روحنا فتمثَّل لها بشراً سوياً – قالت إني أعوذ بالرَّحمن منك إن كنت تقيّاً – قال إنَّما أنا رسول ربك لأهب لك غلاماً زكيّاً ) [ مريم : 16-19] .

وإبراهيم – عليه السلام – جاءَته الملائكة في صورة بشر ، ولم يعرف أنهم ملائكة حتى كشفوا له عن حقيقة أمرهم ، ( ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاماً قال سلامٌ فما لبث أن جاء بعجلٍ حنيذٍ – فلمَّا رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفةً قالوا لا تخف إنَّا أرسلنا إلى قوم لوطٍ ) [ هود : 69-70] .

وجاؤوا إلى لوط في صورة شباب حسان الوجوه ، وضاق لوط بهم ، وخشي عليهم قومه ، فقد كانوا قوم سوء يفعلون السيئات ، ويأتون الذكران من العالمين : ( ولمَّا جاءت رُسُلُنَا لوطاً سِيءَ بهم وضاق بهم ذرعاً وقال هذا يوم عصيب ٌ ) [ هود : 77 ] .

يقول ابن كثير : " تبدى لهم الملائكة في صورة شباب حسان امتحاناً واختباراً حتى قامت على قوم لوط الحجة ، وأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر " (1) .

وقد كان جبريل يأتي الرسول صلى الله عليه وسلم في صفات متعددة ، فتارة يأتي في صورة دحية بن خليفة الكلبي ( صحابي كان جميل الصورة ) ، وتارة في صورة أعرابي .

وقد شاهده كثير من الصحابة عندما كان يأتي كذلك .

في الصحيحين عن عمر بن الخطاب قال : " بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب ، شديد سواد الشعر ، لا يرى عليه أثر السفر ، ولا يعرفه منا أحد ، حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وأسند ركبتيه إلى ركبتيه ، ووضع كفيه على فخذيه ، وقال : يا محمد ، أخبرني عن الإسلام " . وفي الحديث أنه سأله عن الإيمان والإحسان والساعة وأماراتها (2) .

وقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم فيما بعد أن السائل جبريل ، جاء يعلم الصحابة دينهم .

ورأت عائشة الرسول صلى الله عليه وسلم واضعاً يده على معرفة فرس دحية الكلبي يكلمه ، فلما سألته عن ذلك ، قال صلى الله عليه وسلم : ( ذلك جبريل ، وهو يقرئك السلام ) (3) .

وقد حدثنا الرسول صلى الله عليه وسلم عن الرجل الذي قتل تسعة وتسعين نفساً ، وأنه لما هاجر تائباً جاءه الموت في منتصف الطريق إلى الأرض التي هاجر إليها ، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب ، فحكّموا فيه ملكاً جاءَهم في صورة آدمي ، يقول عليه السلام : ( فأتاهم ملك في صورة آدمي ، فجعلوه بينهم ، فقال : قيسوا ما بين الأرضين ، فإلى أيتهما كان أدنى فهو له ) ، ولا بدّ أنهم حكموه بأمر الله ، فأرسل الله لهم هذا الملك في صورة آدمي ، والقصة في صحيح مسلم ، في باب التوبة (4) .

وسيأتي في قصة الثلاثة الذين ابتلاهم الله من بني إسرائيل الأبرص والأقرع والأعمى ، وأن الملك تشكل لهم بصورة بشر .

وقد خاض بعض أهل العلم في كيفية تشكل الملائكة بنظرة عقلية مجردة ، فجاؤوا بكلام غث ، وما كان أغناهم عن الخوض في هذا المبحث الغيبي ، فالله أعلمنا بتشكلهم ، ولم يعلمنا بكيفية ذلك ، وكان يسع هؤلاء ما وسع رسول الله وأصحابه من بعده ، فيقفوا حيث وقفوا ، وإن شئت أن ترى شيئاً من كلام من تكلم في هذا الموضوع ، فارجع إلى كتاب السيوطي : ( الحبائك في أخبار الملائك ) (5) .

2- عظم سرعتهم :

أعظم سرعة يعرفها البشر هي سرعة الضوء ، فهو ينطلق بسرعة (186) ألف ميل في الثانية الواحدة .

أمّا سرعة الملائكة فهي فوق ذلك ، وهي سرعة لا تقاس بمقاييس البشر ، كان السائل يأتي إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فلا يكاد يفرغ من سؤاله حتى يأتيه جبريل بالجواب من ربّ العزة سبحانه وتعالى ، واليوم لو وُجدت المراكب التي تسير بسرعة الضوء ، فإنها تحتاج إلى ( مليار ) سنة ضوئية حتى تبلغ بعض الكواكب الموجودة في آفاق هذا الكون الواسع الشاسع .

3- علمهم :

والملائكة عندهم علم وفير علّمهم الله إيّاه ، ولكن ليس عندهم القدرة التي أعطيت للإنسان في التعرف على الأشياء : ( وعلَّم آدم الأسماء كلها ثُمَّ عرضهم على الملائكة فقال أَنبِئُونِي بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين – قالوا سبحانك لا علم لنا إلاَّ ما علَّمتنا إنَّك أنت العليم الحكيم ) [ البقرة : 31-32 ] .

فالإنسان يتميز بالقدرة على التعرف على الأشياء ، واكتشاف سنن الكون ، والملائكة يعلمون ذلك بالتلقي المباشر عن الله سبحانه وتعالى .

ولكنّ الذي علمهم الله إياه أكثر مما يعرفه الإنسان ، ومن العلم الذي أعطوه علم الكتابة : ( وإنَّ عليكم لحافظين – كراماً كاتبين – يعلمون ما تفعلون ) [ الانفطار : 10-12 ] .

وسيأتي إيضاح هذا في مبحث ( الملائكة والإنسان ) .

اختصام الملأ الأعلى :

والملائكة تتحاور فيما بينها فيما خفي عليها من وحي ربها ، ففي سنن الترمذي ، ومسند أحمد عن ابن عباس : أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( أتاني الليلة ربي – تبارك وتعالى – في أحسن صورة – قال : أحسبه قال : في المنام – فقال : يا محمد ، هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قال : قلت : لا . قال : فوضع يده بين كتفيّ ، حتى وجدت بردها بين ثدييّ ، فعلمت ما في السماوات ، وما في الأرض .

فقال : يا محمد ! هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت : نعم ، في الكفارات والدرجات ، والكفارات : المكث في المساجد بعد الصلاة ، والمشي على الأقدام إلى الجماعات ، وإسباغ الوضوء في المكاره ، والدرجات : إفشاء السلام ، وإطعام الطعام ، والصلاة بالليل والناس نيام .

قال : صدقت ، ومن فعل ذلك عاش بخير ، ومات بخير ، وكان من خطيئته كيوم ولدته أمه .

وقال : يا محمد ، إذا صليت فقل : اللهم إني أسألك فعل الخيرات ، وترك المنكرات ، وحبّ المساكين ، وأن تغفر لي ، وترحمني ، وتتوب عليّ ، وإذا أردت بعبادك فتنة ، فاقبضني إليك غير مفتون ) (6) .

قال ابن كثير في هذا الحديث بعد ذكره له : " هذا حديث المنام المشهور ، ومن جعله يقظة فقد غلط ، وهو في السنن من طرق ، وهذا الحديث رواه الترمذي من حديث جهضم بن عبد الله اليمامي به .

وقال الحسن : صحيح ، وليس هذا الاختصام هو الاختصام المذكور في القرآن في قوله : ( ما كان لي علم بالملإ الْأَعْلَى إذ يختصمون – إن يُوحَى إليَّ إلاَّ أنَّما أنا نذيرٌ مُّبين) [ ص : 69-70 ] .

فإن الاختصام المذكور في الحديث ، قد فسره الرسول صلى الله عليه وسلم .

والاختصام المذكور في القرآن فسرته الآيات بعده : ( إذ قال ربُّك للملائكة إني خالق بشراً من طينٍ – فإذا سوَّيته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين – فسجد الملائكة كلُّهم أجمعون – إلاَّ إبليس استكبر وكان من الكافرين ) [ ص : 71-74 ] .

فالاختصام المذكور في القرآن كان في شأن آدم – عليه السلام – وامتناع إبليس من السجود له ، ومحاجته ربّه في تفضيله عليه " (7) .

4- منظمون في كل شؤونهم :

الملائكة منظمون في عبادتهم ، وقد حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم على الاقتداء بهم في ذلك فقال : ( ألا تصفّون ما تصفّ الملائكة عند ربها ) ؟ قالوا : يا رسول الله ، وكيف تصف الملائكة عند ربها ؟ قال : ( يتمون الصفوف ، ويتراصون في الصف ) (Cool .

وفي يوم القيامة يأتون صفوفاً منتظمة : ( وجاء ربُّك والملك صفّاً صفّاً ) [ الفجر : 22 ] ، ويقفون صفوفاً بين يدي الله تعالى : ( يوم يقوم الرُّوح والملائكة صفّاً لا يتكلَّمون إلاَّ من أذن له الرَّحمن وقال صواباً ) [ النبأ : 38 ] ، والروح : جبريل .

وانظر إلى دقة تنفيذهم للأوامر ، ففي صحيح مسلم ، ومسند أحمد عن أنس رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( آتي باب الجنة فأستفتح ، فيقول الخازن : من أنت ؟ فأقول : محمد ، فيقول : بك أمرت لا أفتح لأحد قبلك ) (9) .

و
يمكن أن نلاحظ دقة تنفيذهم للأوامر من استعراض حديث الإسراء ؛ إذ كان جبريل يستأذن في كل سماء ، ولا يُفْتَحُ له إلا بعد الاستفسار .

5- عصمة الملائكة :

نقل السيوطي عن القاضي عياض : أن المسلمين أجمعوا على أن الملائكة مؤمنون فضلاء ، واتفق أئمة المسلمين أن حكم المرسلين منهم حكم النبيين سواء في العصمة مما ذكرنا عصمتهم منه ، وأنهم في حقوق الأنبياء والتبليغ إليهم كالأنبياء مع الأمم .

واختلفوا في غير المرسلين منهم ، فذهب طائفة إلى عصمتهم جميعاً عن المعاصي ، واحتجوا بقوله تعالى : ( يا أيها الَّذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها النَّاس والحجارة عليها ملائكة غلاظٌ شدادٌ لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ) [التحريم : 6] ، وبقوله : ( وما منَّا إلاَّ له مقامٌ معلومٌ – وإنَّا لنحن الصَّادقون – وإنَّا لنحن المسبحون ) [ الصافات : 164-166 ] ، وبقوله : ( ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون ) الآية [ الأنبياء : 19 ] ، وقوله : ( كرام بررةٍ ) [عبس : 16]، وقوله : ( لاَّ يمسُّه إلاَّ المطهَّرون ) [ الواقعة : 79 ] ونحوه من السمعيات .

وذهبت طائفة إلى أن هذا خصوص للمرسلين منهم والمقربين ، واحتجوا بقصة هاروت وماروت وقصة إبليس ، والصواب عصمتهم جميعاً وتنزيه جنابهم الرفيع عن جميع ما يحط من رتبهم وينزلهم عن جليل مقدارهم .

قال : والجواب عن قصة هاروت وماروت أنها لم يرو فيها شيء لا سقيم ولا صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعن قصة إبليس أن الأكثر ينفون أنه من الملائكة ويقولون : إنه أبو الجن ،كما أن آدم أبو البشر ، انتهى " (10) .

وتعرض لهذه المسألة الصفوي الأرموي فما نقله عنه السيوطي فقال : " الملائكة معصومون ، والدليل عليه من وجوه :

أحدهما : قوله تعالى في وصفهم : ( ويفعلون ما يؤمرون ) [ التحريم : 6 ] وقوله تعالى : ( وهم بأمره يعملون ) [ الأنبياء : 27 ] وهما يتناولان فعل المأمورات وترك المنهيات ؛ لأن النهي أمر بالترك ، ولأنه سيق في معرض التمدح ، وهو إنما يحصل بمجموعها .

وثانيها : قوله تعالى : ( يسبحون اللَّيل والنَّهار لا يفترون ) [ الأنبياء : 20 ] ، وهو يفيد المبالغة التامة في الاشتغال بالعبادة ، وهو يفيد المطلوب .

وثالثهما : الملائكة رسل الله لقوله تعالى : ( جاعل الملائكة رسلاً ) [فاطر :1] والرسل معصومون ؛ لأنه قال في تعظيمهم : ( الله أعلم حيث يجعل رسالته ) [الأنعام : 124] ، وهو يفيد المبالغة التامة في التعظيم " (11) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ar.netlog.com/groups/wad_thamer5
وعد الصادق
مدير المنتدى
مدير المنتدى
وعد الصادق


عدد المساهمات عدد المساهمات : 320 تاريخ التسجيل : 20/11/2010
العمر : 47
الموقع : http://ar.netlog.com/wad_thamer

هذة عقيدتي (45) Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذة عقيدتي (45)   هذة عقيدتي (45) Emptyالثلاثاء يناير 25, 2011 4:43 am

هذة عقيدتي (45) 0dcfc50818747831163638575
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alamuae.com/up/uptemp/rasul829161216659882.gif
هزار_تونس
نائب مدير أول
نائب مدير أول
هزار_تونس


عدد المساهمات عدد المساهمات : 2300 تاريخ التسجيل : 21/11/2010
العمر : 47
الموقع : سبحان الله وبحمده * تونس*

هذة عقيدتي (45) Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذة عقيدتي (45)   هذة عقيدتي (45) Emptyالثلاثاء يناير 25, 2011 4:52 am

هذة عقيدتي (45) 517943483575011916
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ar.netlog.com/groups/wad_thamer5
قلبي ملك ربي**
نائب مدير أول
نائب مدير أول
قلبي ملك ربي**


عدد المساهمات عدد المساهمات : 2350 تاريخ التسجيل : 21/11/2010
الموقع : في حمى ربي

هذة عقيدتي (45) Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذة عقيدتي (45)   هذة عقيدتي (45) Emptyالأربعاء يناير 26, 2011 1:16 am

الصادق الصادق كتب:
هذة عقيدتي (45) 0dcfc50818747831163638575


هذة عقيدتي (45) 1269495227


هذة عقيدتي (45) 1356327_l
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ar.netlog.com/groups/wad_thamer5
قلبي ملك ربي**
نائب مدير أول
نائب مدير أول
قلبي ملك ربي**


عدد المساهمات عدد المساهمات : 2350 تاريخ التسجيل : 21/11/2010
الموقع : في حمى ربي

هذة عقيدتي (45) Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذة عقيدتي (45)   هذة عقيدتي (45) Emptyالأربعاء يناير 26, 2011 1:19 am

هزار_تونس كتب:
هذة عقيدتي (45) 517943483575011916


هذة عقيدتي (45) 1269495227


هذة عقيدتي (45) 1356327_l
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ar.netlog.com/groups/wad_thamer5
 
هذة عقيدتي (45)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هذة عقيدتي (4)
» هذة عقيدتي (18)
» هذة عقيدتي (34)
» هذة عقيدتي 19
» هذة عقيدتي (46)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سبحان الله وبحمده :: دروس في العقيدة :: دروس في العقيدة-
انتقل الى: